واشنطن - استعرض خبير أمريكي متخصص في علم المصريات الخميس استخدام الضغوط السياسية في العلاقات الخارجية، والنشاط العسكري والدبلوماسية في مصر القديمة، وفي عهد الفرعون المصري، الملك رمسيس الثاني على وجه الخصوص.
وتناول الدكتور بيتر براند، وهو خبير معروف في علم المصريات، في محاضرة له بعنوان "الضغوط السياسية العظمى في عهد الفرعون رمسيس: رمسيس الثاني محاربا ودبلوماسيا"، مساء الخميس بمسرح الأطفال بمركز أركنسو للفنون ومقره في ليتل روك (ولاية أركنسو)، توظيف الضغوط السياسية لخدمة أهداف الدولة في عهد رمسيس الثاني.
واعتمد براند في محاضرته التي القاها على هامش معرض "عالم الفراعنة" الذي يستضيفه المركز حاليا، على أبحاث أعدها عن التاريخ السياسي في عصر الملك رمسيس الثاني وخرائط ونصوص عسكرية تعود لعصر الأسرة الـ19، في عهد المملكة الفرعونية الحديثة (بين 1580 و1090 قبل الميلاد) بحسب أجندة فعاليات المعرض التي حصلت عليها وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك.
ويعمل الدكتور براند، أستاذا مساعدا للتاريخ القديم والمصريات بجامعة ممفيس بولاية تينيسي، وهو المدير الميداني لمشروعي أثري خاص بالجامعة في مدينة الأقصر المصرية منذ العام 2001.
وتأتي محاضرة براند، الذي يظهر بانتظام في برامج قناة هيستوري آند ديسكفري تشانل الأمريكية، تأتي ضمن سلسلة من المحاضرات برعاية مشروع الدراسات الشرقية، وقسم الأنثروبولجيا بجامعة أركنسو، على هامش معرض عالم الفراعنة الذي يستضيفه مركز أركنسو للفنون خلال الفترة من 25 سبتمبر 2009 حتى 5 يوليو 2010.
وتناول الدكتور بيتر براند، وهو خبير معروف في علم المصريات، في محاضرة له بعنوان "الضغوط السياسية العظمى في عهد الفرعون رمسيس: رمسيس الثاني محاربا ودبلوماسيا"، مساء الخميس بمسرح الأطفال بمركز أركنسو للفنون ومقره في ليتل روك (ولاية أركنسو)، توظيف الضغوط السياسية لخدمة أهداف الدولة في عهد رمسيس الثاني.
واعتمد براند في محاضرته التي القاها على هامش معرض "عالم الفراعنة" الذي يستضيفه المركز حاليا، على أبحاث أعدها عن التاريخ السياسي في عصر الملك رمسيس الثاني وخرائط ونصوص عسكرية تعود لعصر الأسرة الـ19، في عهد المملكة الفرعونية الحديثة (بين 1580 و1090 قبل الميلاد) بحسب أجندة فعاليات المعرض التي حصلت عليها وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك.
ويعمل الدكتور براند، أستاذا مساعدا للتاريخ القديم والمصريات بجامعة ممفيس بولاية تينيسي، وهو المدير الميداني لمشروعي أثري خاص بالجامعة في مدينة الأقصر المصرية منذ العام 2001.
وتأتي محاضرة براند، الذي يظهر بانتظام في برامج قناة هيستوري آند ديسكفري تشانل الأمريكية، تأتي ضمن سلسلة من المحاضرات برعاية مشروع الدراسات الشرقية، وقسم الأنثروبولجيا بجامعة أركنسو، على هامش معرض عالم الفراعنة الذي يستضيفه مركز أركنسو للفنون خلال الفترة من 25 سبتمبر 2009 حتى 5 يوليو 2010.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق